د.أحمد الشناق يكتب...
#قراءة_سياسية لليافطة ، و #سؤال للدولة #الاردنية !
تناولت وسائل تواصل إجتماعي، يافطة الترحيب بالسيدة رهام العيسوي، وتوقفت عند لقب العطوفة والشخص. وهذا شأن عالم الفيسبوك دون وعي وإدراك للمحتوى ودلالاته.
اليافطة لها قراءة سياسية، بما ورد من مصطلح له دلاله سياسية خطيرة ( إغاثة الشابات الأردنيات)
كلمة إغاثة مصطلح سياسي له دلالة لاجئين وإحتلال، وهي تعني : الإسعاف والإعانة والنجدة، وجاءت حصراً بمسمى دولي : وكالة إغاثة اللاجئين : وكالة تابعة للأمم المُتَّحدة لإغاثة اللاجئين وتشغيلهم.
والسؤال لدوائر القرار في الدولة الاردنية :
هل هي جمعية ؟ وكيف تم ترخيصها بإسم
( جمعية إغاثة الشابات الأردنيات) ؟
وهل جاءت بترخيص من وزارة التنمية الإجتماعية ؟
وهل مسمى إغاثة ينطبق على المجتمع الأردني ؟
وما مبررات هذا المصطلح سياسياً ؟
وهل لواء الشونة الجنوبية مخيم لاجئين، لإغاثته ؟ #الديوان_الملكي_الهاشمي
#الشونة_الجنوبية
الدكتور #أحمد_الشناق